أسعد الله أيامك ولياليك عزيزي مصطفى عمر ,

المغرب كانت يوماً حاضرة إسلامية إسماً وحقيقة .

لا أخفيك اني لا أرى فرقاً بين المغرب والدول الأخرى إلا أن المغرب يحدّها أحد أكبر دول أوربّا وهذا لا يعني تركيا .

وهذا في رأيي السبب الرئيسي لارتداء المغرب الطابع الأوربي البحت .

لكن مابال أهل القرون الأولى من المحتشمين والمحتشمات في تاريخ اليوم , أليس لهم حق علينا أن نذكر بلادهم بخير , بالتأكيد هم في نظر البعض : خارج التاريخ , أو منتهيي الصلاحية , لكنهم مازالوا يحتفظون بعاداتهم الجميلة وتقاليدهم الطاهرة .

لكل شيء إذا ماتمّ نقصان , ونتبعها بـ (خلينا كدا على طول ساكتين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )