يا ألله , والله انقرضوا من جد

الله يحفظ أمهاتنا , هن الوحيدات اللاتي مازلن على مثل هذا .

في آخر المقطع كان نفسي أدخل من الشاشة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أريتاها يابو ماجد كيف تطحن حتى تكبّه يَغْدي لمرقة , إيدها أمينة ذي العجوز ترِدّه من امّهجان ولـ امطحنّة وتطحنه ثانية .

شكراً يا معتصم .