لعبة الكبيب :
الادوات : صوني = مكان رطب وحبذا في طل معشة وبجنب مجرة
بحيث يعبأ الصوني بالتراب الرطب ويكب على الارض ويعطي شكل مخروطي جميل 0
يستقبلها الطفل بابتسامة
ثم يهوي على الشكل المخروطي بيده الغضة ويخربها 0
وهكذا الام او الاب يسوي كبيبوالطفل يخرب
حتى يتعلم الطفل الطريقة 0000
وبعدين كلما لقي صوني شور قدى مجره وكفاها وجلس يلعب بمخسع
وربما حشا مجرة تراب وقام ولا من سمع ولا من دري ههههههه
هلا اخي ضوء الحقيقه اولا زمان مكان يقولون صوني ذيه جديده
كان يسمنها صينيه او فنجان
موضوعك رائع كصاحبه
لك كل التقدير والاحترام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوءالحقيقة
يالله ياضوء الحقيقه ما اروع ذاكرتك
وما اجمل سردك لهذه اللعبه
لله درك
ماأجمل لعبة الكبيب! وما أحلى عندما نلعبها بعد نزول المطر!
ذكريات لن تعود.. وبراءة قد فُقدت في هذاالزمن عندما نعمل مقارنة بين ألعاب أطفالنا اليوم وماكانت عليه ألعابنا الطفولية أيام زمان والتي منها لعبة الكبيب فإننا سوف نجد فرقاً شاسعاً وغزواً فكرياً لأطفال اليوم إذا لم يجدوا من يتابعهم ويشرف على ألعابهم فإن عقولهم قد تتشبع بهذاالغزو فتفسد أخلاقهم وإذا هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا.
عندما كنت في سن عمر ولدي الصغير وكان في ذلك الوقت قد جرت العادة عند ذبح الأضحية أن تكون جميع الأسرة متواجدة عند ذبح الخروف وقد كنت مجبراً على الحضور غير أنه لم يستمر حضوري وقتاً طويلاً صارفاً نظري عن الخروف أثناء ذبحه شفقة وخوفاً وعندما أرى دم الخروف يزداد خوفي أكثر حتى ينتهي الموقف
واليوم أشاهد ولدي وهو يلعب بشجاعة لاتقل عن شجاعة خالد بن الوليد-رضي الله عنه-يطعن هذا ويقطع رقبة هذا والدماء تجري وتسيل ينظر إليها دون خوف وفي جرأة قد تكون أشدّ جرأة من شجاعة لص محترف وقطاع الطرق يأخذ سيارة هذا ويسطوعلى هذا فيقتله ثم يأخذ سيارته وكأن الأمر قد أصبح عنده سهلاً القتل والسرقة
وهو يمارس لعبته في فلم (حرامي السيارات) قاتل الله من اخترع جهاز البلستيشن وأفلام البلستيشن لقد توصل باختراعه أن يغزو بعقله الخبيث عقول أطفالنا الأبرياء وينزع منهم براءة الأطفال ثم يعلمهم أساليب وطرق تختلف تمام الإختلاف مع عاداتنا وتقاليدنا ومثلنا الإسلامية فالقتل وسفك الدماء والاعتداء على الآخرين وسلب أموالهم وممتلكاتهم
قد حرمها علينا ديننا الحنبف وحذرنا منها كما جاء في الكتاب والسنة فيجب على كل أب أن ينتبه على أطفاله من هذاالخطر الذي قدم إلينا من الغرب أعداء الإسلام من هذه الأفلام التي استحوذت على عقول أطفالنا فعشقوها بحجة أنها ألعاب مسلية للأطفال قد صُنعت لهذاالخصوص وهي في الحقيقة غزو فكري أرادوا أن تثبت جذوره في نفوس
فلذات أكبادنا تخطيطاً للمستقبل ومحاولة منهم للقضاء على الإسلام ومثله الإسلامية بالأمس طلب مني ولدي فلماً بعنوان (شغب في مدارس لندن)وقد قمت بشراء الفلم وجلست اتابعه مع ولدي ليتكم تعرفون مايحتويه هذا الفلم لربما عذرتم الطالب عندما يمد يده على معلمه كما هو حاصل الآن في وقتنا الحاضر
شكراً ضوء الحقيقة والمعذرة إذا خرجت عن الموضوع قليلاً
ضوء الحقيقه شكرا على اللعبه
ابو زهير شكرا على الاضافه
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
