مـؤلـم وربي مانزفت
إلى متى ...؟
سهام استفهاماتك
اخترقت صمامات الأمان الذي يتسوّله قلبك
وعاثت بالحنين الذي تحتاجه ونحتاجه !!
فكما تغتالنا القسوة، ويسودنا الظلام
لابد من لحظة يبتسم فيها القدر
وتنتهي دوامة الحزن التي حولنا تدور ،،
جنرال
لاتنتظر الأسود من الغد بل توشّح برداء الرجاء
وفَرَج الصبر، لعلّ بارقة نور تحوّل ضجر السنين
إلى فرح دائم ،،
كنت رائعًا هنا برغم تفجيرات الألم التي نالت من أقلامنا،
وحرّضتها على مشاطرتك أحزان سجن إلى متى ..؟
دمت بخير وعافية
تقديري ،،