تبقى الرياضة أخلاق وذوق وتنافس شريف ولأهداف نبيلة
بعيدا عن كل التعصب الرياضي الأعمى .
ولعل شهر رمضان شهر الخير والغفران يكون فرصة عظيمة
لننبذ التعصب ونفتح صفحة جديدة ناصعة البياض
يسودها الود والتفاهم والأخوة الصادقة
ولنعلنها صراحة تشجيع رياضي مثالي
نحن وبكل اسف نتعصب وقد نسب ونشتم بعضنا
وتصل أحيانا لحد الاعتداء الجسدي وكل ذلك بسبب التشجيع
وكأننا لا نعلم إن اولئك اللاعبين هم اخوة واصدقاء خارج المستطيل الأخضر
وتجمع بينهم صداقات وعلاقات اخوية ولقاءات .