ضيفة مساء الثاني من رمضان ..


حلّت علينا قديماً جداً - لكنّها مالبثت أن رحَلت واختفت تلك النجمة بين نيازك وكواكب وأحجار المجرّة ..
ثم عادت مرةً أخرى - وقد زادت بهاءً وامتلأت نشاطاً - ورُسمت وردة ذات بياض وأخرى حمراء في كل الأعين .

جعلت من كل الأقسام بصمة في كتاب التميّز - وجعلت في كل الأنفس والأقلام بصمات تؤكّد النشاط والهمّة والحيوية .

نزهو ونفخر ونزداد طرباً على طرب حينما يكون أمثالها تزاحم على الوقوف في قلب المجرّة .


مرحباً وأهلاً وسهلاً قلب الوفا ضيفة عزيزة تخبرينا بيومك الرمضاني منذ بداية صباح اليوم بحلول الساعة الثانية عشر صباحاً حتى ساعتك الآن .

نستقبل الأسئلة ونسعد بالمشاركات ..والتعليقات .