و بشروه بشعرٍ عظيم ..

الشعرُ ـ يا لهفة ـ بينَ إصبعين
منْ أصابعكِ تقلبينهُ كيف تشائين

متينٌ كسور الصين العظيم
منسابٌ كنهر السين
رقيقٌ كنسيم الأصيل
لذيذٌ ك [ رفاييلّو ]

أترعي كؤوسنا
شعرًا , فسكرةٌ
كهذه لا يجدرُ بها أن تنتهي ..