مجموعة إنسان ؛
صدقني قبل العيد بليلة وصلت لحبيبتي صامطة علِّي أفرح بها وصباح العيد قد اغتيلت -
مشقة سفري ونزولي من طائرة وصعود أخرى لحين وصولي لمطار جازان للأسف
لم أظن نهاية هذه الرحلة بـ (موت ميكرفون) !!
أبو سعود المضحك المبكي تواجد المحافظ في رأس عناوين الصحف
بأنه قد حضر صلاة العيد وكم تمنيت أنه صلى في (في الصفوف) الخلفية كيما يتم معالجة الوضع خوفا من الرقيب ليس إلا !!
أنا عن نفسي قضيتها سوالف مع أخوي الأصغر وحين زاد بنا الطفش ( روحنا ) وعلى البقية السلام -
كل عام والجميع ( في الباي باي ) ؛
شكرا أوقافنا وشكرا محافظنا وعيدكم (سايلنت) ؛