\
سّيئةً جِدّاً وَخَالَقيْ ... وهذاَ جُزءَ مِنَ [ ألتَخَلُفَ ألفَكري ] ألذيَ يَلتصقُ بـِ مَسامَ
جِلدْ ألعقلَ لـِ يَجَعُلهُ يَخَتَنقًْ نَتيجة تَرسُبَ بَعضً مِنْ خلاياَ ألأفَكارَ _ الرُؤىَ [ ألعفَنهَ ]
لـِ يَتحركَ بـِ حَلقةَ دائريةً مُغلقةَ بِدايتُهاَ كَ نِهايتُهاَ وألعكسَ ..هُنالكَ ألكَثيرَ أياَ حُذيفهَ منَ
قَدْ شُيعَ رَوحْ [ ضَميرهُ ] لـِ مَقَابرْ ألأمواتْ حَيثُ الاَ إنتمَاءَ ... إلاَ لَهمَ فَقطْ ..,’!
\
َ صَورَ جَماَ يُغَطيهاَ الَشَحوّبَ ذاتَ بَراويزَ مُتصدعةَ مِنْ كُل إتجاهَ نَرَمُقَهْا كُلَ يَومَْ
بـِ [ مَحَطاتَ ألَحياةَ ] حَتىْ يَحَينُ وَقتَ سَقوْطهاَ َعلىَ رَصيفْ [ ألإنَكسارَ ] لـِ تُصبحَ
مَجهَولةُ الهَويةَ .. فَ سُبَحانْهُ ألذيَمَيزَ [ ألإنسانَ ] عَنَ ساَئرَ ألمَخلوُقاتَ أجَمعينَ
وَمعَ هذاَ لاَ يَكتَرثَ بلَ فيْ ألعُميانِ يَزيدْ ... ,’!
\
هُنالكْ مَنْ يَضعُ كَثيراَ مِنْ أللومِ علىَ ألحياةَ ؟!
ألَحياةَ جَميلةَ وَلكِنْ نَحَنُ منَ نَرَاهاَ سَيئةَ وَضيقةَ وَماَ هيَ سيئةَ ولاَ ضيقهَ ولَكنْ
مَارسنَا ألَخَطيئةَ بـِ كُلِ حُمقَ لـِ ذاَ وَجبَ عَليناَ ألقولَ بـِ أنناَ تُعَساءَ _ بُؤسَاء _ مَظَلوَمينَ..,’!
\
\\ حُذيفةَ \\
\
مَاَ أجَملَ أنَ نَعَطِ أُنَفاَُسناَ شَهَيقَاً أكثرَ حَتىَ لاَ نَخَتَنقَ
مَجَموعةً خواطرَ تَحَملُ لَقَطاتً مُلفتةَ لـِ واقعَ أصمَ عَقيمَ
دُمتَ وَدامَ ألَنقاءَ ..’,!
,