يامساء الطرب والألحان
والعزف على الأوتار الحسّاسة
يامساء السحر في الشّعر .



أوووه يا إجتياح
قصيدة من الوزن الثّقيل
والله حتى أنّه ثَقُل قلمي
واختبأ البوح خجلاً من هكذا تجلّي
وسماقةً تعانق فصل الغزل
والرّبيع والمطر.



كنت سأصمت والجمال يختال فيك إجتياح
لكن والله لايجدر بنا الصّمت ومشاعرك مُدهشة
حد الغرق ،،


وكما ثبتت هذه القصيدة في القلب والرّوح
سنثبّتها فوق السّفوح ،


وأقسم تستحق
وأرى الجميع سيوافقونني على الصعود بها
حيث لانهاية ولاقمة تليق بقمّة.



دمت شاعرنا الكبير
ياكبير.