أُهزوجةُ الورد

[محمدالقاضي]

!

[/color][/size][/font]

أتذكُرينَ ليالي الحُبَّ عشناها = فوقَ السَّحابِ ونورُ البدرِ يحميكِ
أتذكُرينَ شُموعَ الليلِ أُوقِدُها = بِشُعلةِ الفقدِ والأنفاسُ تَشْكِيكِ
أتذكُرينَ مسائيِ كيف يعصِرُني = في كأسِ صُبْحَكِ عِشْقًا خالدًا فِيكِ
وباحةُ الحُبِّ لا تقوى على بُعدٍ = لِحُسْنِ طَرفُكِ و استِحياءُ صافيِك

,,

يقولون أنّ الجُمل الإستفهاميّة , ذات وقع وتأثير أكثر من التقريريّة !
كلمة أتذكرين هُنا كانت معبّرة وصادقة ,
ورغم أنّ الشاعر استهلكها واستهلّ بها ثلاثة أبيات
إلاّ أنها وُظّفت بدقّة ,
وأجاد الشّاعر بكلّ حرفيّة الإنتقال إلى جملته أو بيته الذي بدأهُ بـ " وباحةُ الحبّ "
وكأنه يقول وهل تذكرين باحة الحُبّ !

الأبيات في مجملها رائعة ياصديقي ,
وأنت شاعرٌ يُجيد صياغة الأبيات كيفما يشاء !

وفّقك الله , وسدّد خُطاك !

[عبدالله محمد مصلح]

و بعد َ ترسيم ٍ لإحتفاءات ٍ نثرتـُها ..

تحفيزًا لا " ولاءًا" و إنحناء ..

و بعدما كنتَ من مجردِ طيف ٍ مـُـختلس ..

إلى حقيقة ٍ مـُـفرحة ..

ها أنا أ ُرغـَم بـالمباعية لك ..

" مليك ُ مملكة ِ الكـَـلـِمْ "

حقـًا إجتياح ..

كم أنت لماع ..

حاولت إقتباس و لو حرف ٍ مما فرشت ..

و الخروج من بعده بتعليق ٍ يليق ..

و لكن ..

بلا جدوى ..

لذا عمومـًا دون تعمق ..

تفوق ُ أنت َ بضع َ حروف ٍ لدي ..

إن أ ُشبكت لا تنصفك ..

بقدر ِ الثريا خيالك يا عزيزي ..

لا عدمتـَه ..

[اجـــتـــيـــاح]

و بعد َ ترسيم ٍ لإحتفاءات ٍ نثرتـُها ..

تحفيزًا لا " ولاءًا" و إنحناء ..

و بعدما كنتَ من مجردِ طيف ٍ مـُـختلس ..

إلى حقيقة ٍ مـُـفرحة ..

ها أنا أ ُرغـَم بـالمباعية لك ..

" مليك ُ مملكة ِ الكـَـلـِمْ "

حقـًا إجتياح ..

كم أنت لماع ..

حاولت إقتباس و لو حرف ٍ مما فرشت ..

و الخروج من بعده بتعليق ٍ يليق ..

و لكن ..

بلا جدوى ..

لذا عمومـًا دون تعمق ..

تفوق ُ أنت َ بضع َ حروف ٍ لدي ..

إن أ ُشبكت لا تنصفك ..

بقدر ِ الثريا خيالك يا عزيزي ..

لا عدمتـَه ..

أهلًا بالأمير
أهلًا عبدالله


وبِرغُم ما أضنى الروح من السَهر , و رغم ما أثقل كاهِل الفِكر من العنا,
إلا أنه يَطِيبُ ويلتَئم الجَرْحُ بِزهوِّ حُضورك

طاغيةُ هي أحاسِيسك , وفيَّاضَةُ هي مشاعِرُك هُنا يا عبدالله
غَمرتَني حدَّ الخَجل , و أخجلتَني حد الإختباء
كم أنت رائعٌ يا عبدالله عندما تَهطِلُ بِغزارة
و بقدرِ النُجوم شكرًا يا أمير

بآلغ الود

[اجـــتـــيـــاح]

يقولون أنّ الجُمل الإستفهاميّة , ذات وقع وتأثير أكثر من التقريريّة !

كلمة أتذكرين هُنا كانت معبّرة وصادقة ,


ورغم أنّ الشاعر استهلكها واستهلّ بها ثلاثة أبيات


إلاّ أنها وُظّفت بدقّة ,


وأجاد الشّاعر بكلّ حرفيّة الإنتقال إلى جملته أو بيته الذي بدأهُ بـ " وباحةُ الحبّ "


وكأنه يقول وهل تذكرين باحة الحُبّ !

الأبيات في مجملها رائعة ياصديقي ,


وأنت شاعرٌ يُجيد صياغة الأبيات كيفما يشاء !

وفّقك الله , وسدّد خُطاك !

ويقولون أن الشاعر لا يحتاج أكثر من قارئ يقرأه بِعُمق وهذا ما أجده فيك دائمًا
حُضورك رائع يا مُحمّد , و شُعورك أروع
وفَّقك الله يا صديقي , وأنار دربك

بآلغ الود