اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة مشاهدة المشاركة

يامساء الطرب والألحان

والعزف على الأوتار الحسّاسة


يامساء السحر في الشّعر .





أوووه يا إجتياح
قصيدة من الوزن الثّقيل
والله حتى أنّه ثَقُل قلمي
واختبأ البوح خجلاً من هكذا تجلّي
وسماقةً تعانق فصل الغزل
والرّبيع والمطر.





كنت سأصمت والجمال يختال فيك إجتياح
لكن والله لايجدر بنا الصّمت ومشاعرك مُدهشة
حد الغرق ،،





وكما ثبتت هذه القصيدة في القلب والرّوح
سنثبّتها فوق السّفوح ،





وأقسم تستحق
وأرى الجميع سيوافقونني على الصعود بها
حيث لانهاية ولاقمة تليق بقمّة.





دمت شاعرنا الكبير
ياكبير.


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة مشاهدة المشاركة
ماسبق منّي


كان مجرّد مرورٍ يا إجتياح

لي عودة تليق
ببعض تفاصيل في النّص
هي آسرة
خيّم بها الحب على ساحات الجدب
وظللت العاطفة على قسوة القلب
فأحالته إلى عالم سبحنا فيه مع الحلم الحي
ولسان حال القصيدة يقول لازال للإبداع مكانًا،
ولا زال فجر الشّعر منبلجًا في منتديات صامطة
بوجود إجتياح وشعراء هم كثر والله بيننا
لاخلا منهم هذا المكان.
تنثالُ تسابيح المطر على ضِفاف الوِديان عندما تُلامس أحْرُفًا بِتلقائيَّتِها و طُهْرِها..
تمامًا كحرفك يا لهفة.
مُخْجِلٌ وأكْثَر هو ذاك الشعور لي , بل حُروفُك صاحِبةُ الوزن الثقيل, و أنا من يعجزُ في رد الشكرِ لك.

شكرًا لموكِبِ حُضورِك الزاخِر بالألق يا لهفة


بآلغ الود

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي