تنثالُ تسابيح المطر على ضِفاف الوِديان عندما تُلامس أحْرُفًا بِتلقائيَّتِها و طُهْرِها..
تمامًا كحرفك يا لهفة.
مُخْجِلٌ وأكْثَر هو ذاك الشعور لي , بل حُروفُك صاحِبةُ الوزن الثقيل, و أنا من يعجزُ في رد الشكرِ لك.
شكرًا لموكِبِ حُضورِك الزاخِر بالألق يا لهفة
بآلغ الود
![]()