هي موهبة من المواهب الكثيرة المنتشرة في أرجاء هذا البلد
وكانت محظوظة اذ قامت بدراستها في الولايات المتحدة

فــ لـــلأسف .. وبصراحة -قد تزعج البعض-
لو كانت أكملت دراستها داخل الوطن لن تجد من يرعى أفكارها الطموحة
ويهيئ لها مختبرها الخاص للقيام بتجاربها الخاصة

ومما قرأته عن سيرة هذه الشابة السعودية و إنجازاتها العلمية «قدمت عشرة أبحاث ومؤلفا علميا باسم (التقنية الدقيقة) ترجم في ألمانيا واليابان وأمريكا».
غادة المطيري، التي تعمل حاليا أستاذة في جامعة كاليفورنيا في سان دييجو، تمتلك معملا خاصا قيمته مليون دولار (بالاضافة الى التمويل الخاص بكل دراسة) وهذا المعمل تم منحه لها من الولاية، لإجراء الأبحاث بمشاركة فريق عمل من العلماء النوابغ


عمـــوما .. اتمنى ان تعود يوما لأرض الوطن حتى يستفاد من تجاربها العلمية
وأتمنى ان تكون جامعة (كاوست) هي المدخل للاستفادة من المواهب العلمية في هذا الوطن


شكــــــــراً عزيزي الدوسري عالخبر
دمت بكل خير وسعادة