بالنسبة لي وفي كل هذه الكلمات المتزاحمة
استنتجت شيئا واحد أكيدا
ان من شنوا هجومهم على الشيخ بكل تأكيد لا يؤمنون بشيء اسمه حرية التفكير
والغريب انهم ممن يدعون انتهاج حرية التفكير والتحرر
وهنا تعارض كبير
فعندما تريد الشيء يكون على هواك عندها تنادي بحرية الرأي
وعندما تكون حرية التفكير تعارض توجهك تنكر وتعارض
هذا سقوط كبير لهذه المجموعة وكشف حقيقي لاهدافهم وما يريدون الوصول اليه
هذا الخاشقجي
الا يخاف الله ان يكون خصمه يوم القيامه شيخا بحجم الشتري
وفي كلمة حق قالها
فعلا اذا كانت جريدة الوطن يقودها الخاشقجي فهي جريدة وهن
شكرا اليتيم