نفسي هي قلمي و حين أمنعه من الكتابه فهذا تعزيرٌ بحقه
لا أستطيع أن أعدمه مهما أقترف من ذنب
ذنوب أقلامنا مُباحه يا أنوار ,
من اعطاك السلطة الإباحية وما قولك في الآية التالية
( ووضع الكتابُ فترى المجرمين مشفقين مما فيهِ ويقولون ياوليتنا مالِ هذا الكتابِ
لا يُغادر صغيرةً ولا كبيرةً الا احصاها ووجدوا ماعملوا حاضرا ولايظلم ربك أحدا)

سؤال عبر الأثير من محمد القاضي
لمن يقرأ الساهر ومن يحب من الاقلام في المنتدى ؟