و لمرات وأنا أنتظرُ هُطول أمطار حرفك على جدباء روحي وما إن انثالتْ حُروفك حتى اخضرَّتْ صحراء عِشْقِي و ابتسمتْ لها الحياة من جديد أبا يحيى كم هي حُروفك زكيَّة وهي تُعانق خديج أنفاسي وكم أنا محظوظ أن اُشْعِلَ فتيل الحنين في روحك من جديد
بالغ الود
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 10 -10- 2009 الساعة 03:17 PM