بكم تفرح الأرض وتهتز لجميل اللقاء
وعلى روائح طيب نفحاتكم نأتي ونرحّب ببركة القدوم.
وأقسم يا أستاذ / عبدالله
لَغيابكم عن المكان كغياب المطر الذي نرجو هطوله
فليس الحياة في شيء إلا بدين أراه يتمثّل في أمثالك
وتطمئن جنبات صامطة أنه لازال وسيظل يشع من أقلامكم.
بارك الله لك وفيك ونفع بك
وأهلا بك ألوف.
تقديري.