أخي الفاضل ( مصطفى عمر )
مثلك يستحق التقدير والاحترام
ويسعد الجميع ويتشرف بمعرفتك واللقاء بك
كنا جميعا نمني النفس بلقائك والتعرف عليك عن قرب
كان الجميع يتلهف لحضورك وينتظر موافقتك لكن ربما الظروف كانت اكبر من أرادتنا ورغبتنا
على العموم القادم سيكون اجمل وأفضل إن شاء الله تعالى وسيكتب لنا الله اللقاء ذات يوم
حتى ذلك اللقاء أتركك في رعاية الله وحفظه مع تمنياتي لك بموفور الصحة والسعادة .