التعديل الأخير تم بواسطة ملاكـ ; 27 -10- 2009 الساعة 02:20 AM
اللي يخاف ربه ماراح يرضى يدخلها بيته
والاطفال لازم لهم انتباه من البيت لايخلوهم يروحون محل السيديات بلا حسيب عليهم
الله يكفينا شر الغزو
الله يعز الاسلام والمسلمين
شاكره لك اختي طرحك
تنبيه في محله والسؤال: هو كيف دخلت هذه الألعاب السوق .
. كيف عبرت الجمارك .. وما دور وزارة الثقافة والإعلام غير النوم ؟
وأخيراً بائع اللعبة هل قلبه أقسى من الحجر حتى يوزعها على الصغار ؟
ليست المواد الإعلامية الموبوءة.. وحدها من تتسلل إلينا عبر المنافذ.. بل هناك كما تعلم أخ (ريسان) ويعلم الجميع.. أن الأدوية والمستحضرات الطبية (المسرطنة) والأغذية والمواد الإستهلاكية المختلفة الأخرى (المغشوشة) تجد طريقها إلى الوطن والمواطن كذلك. مما يدلل على وجود خلل بالمراكز الرقابية.. ويجب علينا أن نحذر من كل ما نرغب استخدامه ونتأكد من ماهيته.. حتى لا نلحق الضرر بأنفسنا وبالمجتمع.. لأن تلك المراكز للأسف ليست بالكفاءة التي يعتمد عليها..
كما يجدر بنا نشر مزيد من الوعي لمن هم حولنا.. والرقابة على من هم تحت مسؤوليتنا..
شكراً أخ / ريسان
وشكراً لكاتبة الموضوع على تنويهها عن هذا المحتوى الهادم لعقول الأبناء..
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم آل عسكر ; 27 -10- 2009 الساعة 09:36 PM
ويبقى الغزو لنا مستمراً..بأشكاله وألوانه المختلفة
غزو فكري لفلذات أكبادنا لزرع الحقد والكراهية
للإسلام والمسلمين ومقدساتهم...أدوية ومواد غذائية
مسرطنة كما ذكر الأخ (أبو سعود). لم يبقى شيء إلاّ
أن نراقب تلك السموم وكل مايمتلكه أطفالنا فنحنُ فقط
يهمنا الخيرلهم، أما أُلئك تجّار الإستيراد فلايهمهم إلاّ
النماء والزيادة لأموالهم وبأي وسيلة كانت.
شكراً أختنا الفاضلة ملاك،وتقبلي مروري.
تنبيه هام أختي وجزاك الله خير الجزاء
ولا ننسى لعبة ( قرانـــــد )
فيها مناضر خليعه & إصطناعيــــــه......!
لماذا كل هذه لم يمنعوها...؟
إنهـــا تسبب في هدم البيوت وتعلم أطفالنا على اشياء لانريدهم يشاهدونها......
ولكن هؤلاء الكفار فكروا بكيفية تخريب الاسلام والمسلمين ؟
وضعو بعض من الوسائل وصنعوها بأشكال مرغوبه لدى اطفالنا
وتم دخولها الينا مثلما دخلت غيرها....!
* ملاحظه / قبل فتره سمعت خطبه يوم الجمعه عن هذه العبه ياملآك,,,,,
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
أختي / مــــــــــــــلآكـ
لعبة غريبه جدآ
أنا شخصيآ كنت أحد المشغوفين بها ألعبها ليلآ ونهارآ
لكن ولله الحمد تركتها
لم أكن أعلم عن ما يدسه أعداء الإسلام لنا
لكن أقول حسبي الله ونعم الوكيل
شكرآ على هذه المعلومه
أبو حفص , حمداً لله أنك تركتها .
ssf أشكر إضافتك القيّمه , بالفعل علينا أن نتنبه
خاصة لألعاب الفيديو
التي كما لاحظت بأن أغلبها صراع وقتال وسفك للدماء
ولاجدوى منها .