[




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي















نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي













" ~ يومآ بعد يَوم ..
تجعلُنِي الحيَاة أكثر تماسُكآ ..
وأقلّ تَعصُّبآ / تحَسُّسآ مِن عابِري طريق الــ عَلاقَات ..
كَـ أُنثَى وِحِيدَة فِي موقعٍ للعَمَل يَضُمُ الـ كَثِير مِنَ الــ ذكُور ,, لا بُّد لِي مِن مُواجَهة بعضِ الــ مَتاعِب ..
النُقطَة هُنَا أنّنِي بِتُّ أتقِنُ فنُون التعَامل مع مَن يُحَاوِلُ " الاستعباط " مثلآ كـ تَسَوُّلَ رَقمَ هَاتِفِي أو التَطرُقَ لِحيَاتِي الخَاصّة أو ..... الخ
مُتجَاهلِين - غفلَةً / أو عمدآ - مَحبسِي الذي أحرصُ على التأكُدِ مِن وجُودهِ فِي يَسارِي كُل صَباح ..!
تُخبِرنِي ماما أن هُنَاك مَنْ يَحلُو لَهم سرقَة أشيَاءِ غيرهِم ,,
وتحذرنِي كثيرآ تلكَ الطيّبَة وتبالغُ بانشغالها لدرجة الاتصال بِي كُل مساء لتتأكد مِن عودتِي لبيتِي سالِمَة ..
حَقِيقةً : قَد أكون مَسئولَة بعضَ الشيءْ إذ اعتدتُ دومآ على التصرفِ بعفويَّة دُون تصنُّع أو .. تذَاكِي ’’
لا أعلم ..
هذا هُو حَال عملِي الجدِيد كـ " مهندسة إشراف " في داخل الموقع ..
كما أنهُ على الطرفِ الآخرِ هُناكَ مَن يتضَايقُ و.... يغار ويجعلها " تلكِيكة " لأترك العَمل ..وأبقى في البيت حِكرآ عليهِ وحده نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كان هذا أحد مُنغصاتِي اليوم ..

وأول مشكلة حقيقيّة بيني وبينه ..
تجعلنِي متوترةٌ قليلآ ..
مع كثير مِن الصخبِ بداخلِي ..
أرغبُ بـ مساحاتٍ مِنَ الهُدوء ..
وبعضُ التفهم .. مِنه ..!





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي















نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي















نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي












[align]