والتقت كل الأزقّة
من نجد لأرض جدّة .
ورد .. شوق
جفا اللقا
وانتظاري مل ..!
غطى فيني مابقى .
نجد مجد
وجدة أرّقها الوجد
لاوعود .. لاعهود
ولا أمل يبقى بيد !!
حي الضمير
مالذي فعلته بقلوبنا ؟؟
فقد جلبت الذكريات العصيّة
تلك التي تعود بنا لمنابع الألم
وأمل مفقود .. سوى من رب كريم ودود.
حرّكت المشاعر الجامدة، وتألّقت .
تقديري .