في ظلمة غابٍ موحش ... تختفي برقتها لتبكي
لتطوي بكل ليلٍ دامس ... تجني زمنها المزري
.
.
ذاتَ وجعٍ مزمومٍ بألمْ .!
وأوردةُ خَياراتٍ لا تفتَأُ التَّهميشَ أبداً .
ستفعلُ هيَ ما يحلو لها .. حينَ صمتِكَ اللاَّ محدود ..!
أبجديَّتكَ ذاتَ رونقٍ مغايرٍ هذا الشَّوق .!
ودٌ يمتدّ
.
.