نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

.
.
.
نَنَظُر للخَارجَ ولاَ نَرىَ إيَ تَعقيداتَ فيْ ألتَكوينَ ولكنْ حَينماَ
نَتعمقُ ونُطيلَ النظرَ نُدركُ جيداً ذلكّ ألأعجازَ .. فَ سُبحانَ اللهَ
الذيَ بيدهِ مَلكوتْ السَمواتَ والأرضَ وهوَ علىَ كُل شيءَ قديرَ..|,
\
الفَاضلَ \ الشفقَْ...!
\
جَميلً هوَ مُتصفحُكَ أخيَ بهِ دُررَ كَ أنت تَماماً ...|,

,