رحمك الله يامُصطفى
حقيقة آلمني الخبر حين قرأته على شاشة العربية قبل يومين
ولأنني من المحبين كثيراً للحبيب الشريف الدكتور مصطفى ,فقد تألمت كثيراً .
مصطفى محمود , ماركة مسجلّة , فمن منا لايعرف هذا العالم النحيل , ونظارته تأخذ مساحة كبيرة من وجهه
وهو يُبحر بنا في فلسفته الخاصة ,
قرأتُ كتابه أنا وصديقي الملحد , وأعجبني وقتها كثيراً , وكنتُ ومازلت أبحث عن كُتب للراحل _ رحمه الله _ !
رحمه الله رحمة واسعة
وأسكنه الجنّة , مع الشهداء والصّالحين ,
شكراً أخي ريسان