.
.
.
( صَاحيْ لُهمَ )
أحياناً كثيرةَ نَشعُرَ بـِ الَخُذلانَ وهوَ يُلامسَ أرواحُناَ \ عُقولُنا
وكأنْ أَجنِحتُ ألأملَ لَمْ تَعُدَ قادرةً عَلىْ التَحليقَْ بِناَ وسطَ أُفقَ السَماءَ
وَمعَ هذاَ يَجبُ عَليناَ أنَ لاَ نَسَتسلمَ لهُ وأنْ نَحقنْ أنفُسناَ بـِ مُضاداتَ
حيويةَ \ كَ الصبرَ \ والتَفاؤُلَ لـِ تَستمراً الحياةْ وَنُحققَْ تلكِ الأحلامَ
المُرسومةَ بـِ عُمقِ أمانيناَ ..|,
\
بَسيطَ هوَ رذاذُ قلمكَ
مساؤكَ وردَ ..|,
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي