.
.
.
( فَيصلْ الوردْ )
هَاهوَ جُنونكَ قدَْ دَقَ أجراسهُ مِنْ جَديدْ لـِ يَبوحَ لَناَ عَنْ
فِتنةً( أُنثىَ )تَمشيَْ بـِ طُهرهاَ \َ نَقاؤهاَ علىْ الأرضَ .. لـِ
تَستوطِنُ قُلبكَ وتُزيدَ رغبةَ ألجُنونِ بكَ فَ َيهادىَ كُلَ شيءً مِنكَ لَهاَ
وَ مِنْ أجَلهاَ \ كيَ لاَ تتوقفَ عَنْ التأمُلِ بـِ نَبَضُهاَ وَالإبَحارَ وسطَ
أمواجَ عَشقهاَ ألَكرزيَ ..... أشَعلتَ ألسُطورَ بـِ نورِ أحرُفكَ
لـٍ ذاَ نَطَلُبَ ألمَزيدْ .... ودّ .. يَمتدّ ...|,