نادرًا ما تجد من يعترف بإبداع كاتب ,
وهنا ما كتبته يا حُذيفه لا جدال فيه
وقد تكون شهادتُنا مجروحة في الأديبة لهفة,

الشاعرة لهفة
عندما تقرأ كِتاباتها تشعُر بالإمتزاج بين حروفها ,
و تعجز عن مُجارات إبداعاها مهما صنعت
وتتمنى أن تطول حُروفها لتستمر في التحليق بين سحائب حرفها.


تستحق لهفة أن نُشيد بقُدرتها الخارقة على إيصال كل ما تُريد من فن إلى أي مكان
و أتمنى لها التوفيق والإستمرار في سكب دُررها بين طيات صامطة
و مثل هذه الأقلام من تفخر بِها صامطة قولًا وفعلًا.


و أنت يا حُذيفة تغيب وتغيب وتعود خارقًا للود كل الحدود


بالغ الود

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي