تكريمك المباشر ياحذيفة مُربك..
لاريب أن لهفتنا ستحتاج قسطاً من أنفاس حتى ترد
تستحق بالفعل، دون مراجعة لملفها الشخصي..
فهي مع الجميع، وغدَت تكتب لأجلهم..
والشكر لك على هذه البادرة الطيّبة..
وكما يقول اجتياح أقول /
و أنت يا حُذيفة تغيب وتغيب وتعود خارقًا للود كل الحدود
![]()