اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل عينان مشاهدة المشاركة
هنا وطن لن يعبث بحسنه
احد

هِيه يالهفه وتقاطري حماسه
وارمي الهجاء من حميم
قولي لهذا الحمار الذي يتضرغم
وطني الضرغاما
قالها شاعر وماتنفع الخيل
الكرم والقنا
اذا لم يكن فوق
الكرام كرما






لن يكون النزف عقيم
وفي البحور كامل
اليك القصيد:


حسناء تبعث في العيون صبابة = في عينها حورٌ وطرفٌ ناهيا
مكيّةٌ ضبياء يحرم صيدها = وشريعةٌ تعلو السماء مراقيا
يا أيها المتسللون إلى الوطن = بشراكم الغارات قصفاً داميا
أن البواسل للنوائب حاضره = تجلو الحثالة عن ترابٍ صافيا



الكريم آل عينان
حماستي تزيد وتفيض كلما قرأت كلماتك المُحفّزة
والتي تسمو بي وترفعني حيث المزيد من الحب والدّفاع
عن الوطن.


( أجد أن حُسن قصيدك فاق الحماس في قصيدي بكثير )


ياسيّدي ما لهفة إلا تلميذة تنشد الاجتهاد في مدرستك الشّعرية
وما بوحي هذا إلا شرارة من نار تتأجّج بداخلي تجاه الحثالة النّجسة
من الحوثيين قاتلهم الله، ليتها تحرقهم هذه النار وتودي بهم للعدم.


آل عينان
أشعر بروائح الاطمئنان التي تنشرها بين أركان
( هنا وطن )
ومشاطرتك لي في قول القصيد لهو شرف لي وأيّ شرف.

دمت شامخًا كالنخيل.