الكريم آل عينان
حماستي تزيد وتفيض كلما قرأت كلماتك المُحفّزة
والتي تسمو بي وترفعني حيث المزيد من الحب والدّفاع
عن الوطن.
( أجد أن حُسن قصيدك فاق الحماس في قصيدي بكثير )
ياسيّدي ما لهفة إلا تلميذة تنشد الاجتهاد في مدرستك الشّعرية
وما بوحي هذا إلا شرارة من نار تتأجّج بداخلي تجاه الحثالة النّجسة
من الحوثيين قاتلهم الله، ليتها تحرقهم هذه النار وتودي بهم للعدم.
آل عينان
أشعر بروائح الاطمئنان التي تنشرها بين أركان
( هنا وطن )
ومشاطرتك لي في قول القصيد لهو شرف لي وأيّ شرف.
دمت شامخًا كالنخيل.



رد مع اقتباس