لهفة
أيتها الوطنية الشاعرة المبدعة... تأملتُ أحرفك
مرات ومرات فلم أجد لها عيباً ورب لهفة ..يصمتُ
قلمي وأقسم إحتراماً لك ولعشقك للوطن، أبدعتِ وارتوينا
أتلهف للمزيد، شكراً لك بحجم مايحتويه قلبك حباً للوطن.
لهفة
أيتها الوطنية الشاعرة المبدعة... تأملتُ أحرفك
مرات ومرات فلم أجد لها عيباً ورب لهفة ..يصمتُ
قلمي وأقسم إحتراماً لك ولعشقك للوطن، أبدعتِ وارتوينا
أتلهف للمزيد، شكراً لك بحجم مايحتويه قلبك حباً للوطن.
صباحي اليوم مختلفٌ ومطرّزٌ بمشاعرٍ ماسيّة
اكتسى حُلّة من نضار
وأشرق كما تشرق ابتسامات الأنقياء
ذلك عندما شرعت لدخول ساحة هُنا وطن
ووجدت إحساسك الهادر بحب الوطن أستاذي أبو يحيى
وإطراءك الذي طوّقني بسنابلٍ من شموخ
وبعث في قلمي حياةً على حياة .
ووالله لقد سبحت في فضاء فسيح
من افتخاري بوسام منحتني إياه
مذ رأيتك أبا يحيى
كـ قمرٍ مضيء يقبّل سماء
( هنا وطن )
لتشعّ روعة كروعة قدومك.
ياسيّدي
أنا التي أقف احترامًا وإجلالاً وشكرًا لك ولحرفك،
وإن كان هناك من عيبٍ سوف يخدش قصيدتي
فهو غياب الكبار أمثالكم عنها ،
فكن بالقرب دومًا.
مودّتي وتقديري.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!