حقًّا مُربك يا انتظار !!
ولا أخفيك احتجت كمّية من أوكسجين مضاعف
حتى أستطيع أن أعود لهذه الصفحة ،
ففيضان الكرم الذي غرق به قلبي
حال بيني وبين أن أوفيكم حقّكم
فمعذرة إن قصّرت !
انتظار ،،
حبيبةٌ أنتِ، وتشبهين لحظات عيد .
كحين أظل بشوق ولهفة دائمين لحضورك ياقلب الوفا
ثم ورب الكعبة المُطهّرة أستلهم كثير إحساس لأجل قلوبكم
يقينًا بما تحويه من عمق وذوق .
قلب الوفا
لك من الغلا أسوارة على معصم لهفة .
وأكثر ما يخجلني أنني أصغُر بجانب كبير قدرك يا الشفق،
وقف الكلام في حنجرة الامتنان والافتخار بهكذا شهادة.
الشّفق
ليت عقلي يُبصر درب أمنياتكم لأحقّقها !
لكن علّ قلبي يبصر خالص الدعاء
بتحقيقها من رب السماء.
نعم يا ( الأسامة )
أعمل بصمت تتمتم به الشفاه، وتنبض به الروح
وماهذا إلا والفضل فيه يعود لكم
فكل إبداع يُولَد تمخّض عن مشاركاتكم،
وكل جمال أتوشّحه وربي من على متن أقلامكم.
الأسامة
شكرًا على أنّك هنا ولي الشّرف.
لاتبالغ يا أستاذ
لستُ حِمْل كل هذا منكم وخالقي
بِتُّ أصارع العبرات كي تتخذ طريقًا غير المُقَل
لكنها تأبى إلى أن تتدحرج على وجنتي شكرًا وحبًّا وعرفانًا.
ولهفة يا أصيل /
أولاً وأخيرًا هي القلم الذي امتلكته قلوبكم في صامطة بلا منازع .
آل عينان
أستبشر ضاحكة كلما وجدتك بطريقي
فروحك تفعمني بشعور الارتياح.