كلامك يا أختاه هو عين العقل
وهو رأي كل فتاة مسلمة طاهرة
ولكن تركيزي على شذوذ الفتيات دون الأولاد
ليس نابعاً من تقبلي للأمر من الناحية الذكورية حاشا لله
ولكن لأن الأمر بالنسبة للفتيات يعد أمراً مستحيلاً بالنسبة للعقلاء
ولا يتقبله العقل والمنطق أبداً
قد يصدقه الشخص إذا علم أنه حصل من الرجال
أما من النساء فهذا غير منطقي
عموماً أرجوا أن تنصحي كل من سارت وستسير في هذا الطريق الخاطيء
الأخ ريسان
أما ما ذكرته من أقوال لجريدة الوطن ( الوثن ) ( العفن )
فهذا ديدنهم دائماً أو أغلبهم
قتل الفضيلة ونشر الفساد وتمرير المحططات الليبرالية البغيضة والتحرر هو أهم أجندتهم
فحذار أن تنساق لهم وتصدق كل ما يقولون
وأما قولك أنه يتوجب إزالة الجدار العازل بين الجنسين والذي ما أنزل الله به من سلطان
فليس أنت أو أنا أو غيرنا من يحكم في هذا الخصوص
فهناك من العلماء من يقرر هذا الشأن لأنهم يتكلمون عن الله
فانتبه يا رعاك الله أن تقول شيئاً لا يسرك أن تراه في صحيفتك يوم القيامة حفظك الله ورعاك
وأما قولك أنه يتوجب إعادة البغال والحمير لتستعين بها المرأة التي لا ولن تقود السيارة ( بإذن الله ) فإني أرى أن هذه الحمير والبغال أفضل ممن يسمح لمحارمه بالقيادة بين الرجال
وأما قولك
أجزم وتجزمون معي بأن وجود الجنسين وتبادل الشعور والأحاسيس بينهما بشكل عفيف وشريف ووفق ما قرره
ونظّمه الشرع الحكيم
فإني أتفق معك وكما قلت وفق الضوابط الشرعية
وهو ضابط واحد (( الزواج ))
وفقك الله لكل خير
أهلاً بك أخ معاذ
إسمح لي أن أقول / أفتى الشيح ناصر الدين الألباني بزيادة في السلام وذلك بقول ومغفرته
ثم تراجع عنها حسب علمي
ثم يا سيدي / أنا بررت وجهة نظري بتحديدي لشذوذ الفتيات دون الأولاد في الردود السابقة
وأما قولك أنك تجزم أن من يعمل هذه الأمور هم من البعيدين عن الله فإني أتفق معك هدانا الله وإياهم
وأحب أن أذكر هنا أن وزير خارجية ألمانيا متزوج من رجل ولا يحرجه هذا الأمر كما يقول
وهذا تصديقاً لقولك أن الأمر عند البعض أصبح عادياً
أما بقية كلامك فهو أكبر مني وليس لدي ما أستطيع الرد به أو التعليق عليه ونتعلم منك الكثير دائماً
حفظك الله
حكيم طرح رائع كعادتك
الشذوذ مشكله اصلا تاريخيه منذ ان خلق الله الخليقه
حين تغيب الفطره السليمه يصبح هذا ديدنها
ليس لمغريات الحياة دخلا في ذلك وان كانت سبب
نجد كثير من المدارس تحوي طلابا او طالبات اهاليهم محافظين جدا ومع ذلك نجد لديهم بعض الشذوذ والقصص كثيره
هي الرقابه الذاتيه وغياب ايضا رقابة الاهل
اشباع العاطفه منذ الصغر لدى الطفل يجعله ينشا متشبع بالحب والخير بدلا من ان يبحث عن هذا بطريق اخر
نسال الله تعالى العفو والعافيه
ولك شكري اخي الفاضل
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
أشكرك
ويبدو أن المشكلة أو مسبباتها إنحصرت في الأبوين فعلاً
وردك الواعي يضع على كاهلك مسئولية التوعية بأخطار هذا الداء العضال
بالحكمة والموعظة الحسنة والتي لا أظنها تنقص أخواتنا الفضليات جميعاً
وأيضاً كلامك دليل آخر على ما ذكرته من أنها أصبحت ظاهرة
وحبذا لو أوردتن لنا بعض القصص لننقلها بدورنا لأهالينا لعل الله أن ينفع بها
بورك في الجميع
هذي مصيبه كفانا الله شرها
اجد المشكله في الثقة الزايده من الأم والأب وتركهم يأخذون حريتهم في تكويين العلاقات
يعني مثلا البنت لما تتعرف على صديقه لازم تجالس امها واهل البيت يعني بالاش اساليب هاالأيام (لاتدخلين هنا صديقة فلانه خليهم ياخذون راحتهم )) كيف يعني ياخذون راحتهم !!؟ وانا ايش يظمني كيف نوعية هالصديقة ؟؟و الشيطان شاطر والبنت نفسها ضعيفه خصوصا غفلتنا الزايده وبعدنا عن قراءة القرآن هي مااظعفت النفوس
ويجب مشاركة الام لبنتها ومعاملتها كأخت لها تتكلم البنت لأمها عن كل شي حتى احداث اليوم في المدرسه تكلم امها ولازم الأم تعطي فرصه لبنتها تسمعها على طول فحال زماننا مريب
للأسف طول دراستي في الجامعه شفت مناظر تقشعر لها الأبدان
اي غفله توصلني الى هذا المستوى اتخلا فيها عن كرامتي وحيائي ومبادئي
والطامة الكبرى كبار السن لهم في هذي العلاقات وانا لهنا يأست غسلت يدي
ايضا طول المكالمات حديث يجر حديث وهذي المسأله بالذات يجب الحذر منها
في محاضره القيت في مصلى الكلية تكلمو عن هذه الظاهره السخيفه فقالت الداعيه كلمة اثارت ذهول الجميع يعني كانت ردة فعل من الحاضرات غريبه شهقن شهقة بصوت واحد
قالت اذا جلست فتاة مع فتاة وشعرن برغبة وانجذاب لها (((((((تهز عرش الرحمن )))))) اعوذ بالله اعوذ بالله اعوذ بالله
لكن كلام يثلج الصدر انبسطنا من هذه المحاظره احسسنا انها ساتحدث تغير كبير جدا في الطالبات
اسأل الله الهداية للجميع فاوالله من لازمت القرآن امنت عناية الرحمن
اللهم اعصمنا من فتن الدنيا وعذاب الاخرة اللهم امين
أشكر لك اهتمامك ببعض النقاط التي أوردتها ..
والتي كتبتها سابقاً في أحد المواضيع أيضاً صراحةً لا تلميحاً.
لايوجد عندي مشكلة مع المذاهب الأربعة " الأمر سيان " .. أتقبّلها بكل حبور.
المشكلة الكبرى في تغيير مذهب بلاد كاملة بقصد أو بغير قصد ..
قديماً تخرج المرأة بلبسها الساتر القديم والذي تستثني منه ما ظهر
منها كالوجه واليد .. لا أحد يتعرض لها ولايتهمها في دينها أو عرضها..
و بما أني لم أعش بينهم حينها ..فإني أحسب أن ذلك هو ما كان ..
نقلاً عن روايات القدماء وحبي لمخالطتي واستماعي لهم ..
سأطلب منك الآن أن تطلي بنظرة سريعة على سكان
دولة اليمن " الشوافع " التي لاتفصلنا عنها سوى
ما يقارب الــ 20 كيلاً..
كيف حالهم ووضعهم مع المرأة ..
من ذا الذي تعرض لها أو أهانها ..
تربي بنيها وترعى , وتزرع, وتحصد,
وتجلب الماء ,وتطالب بحقها, وتشتري وتبيع..
وأحسب ذلك بأنه ما كان في عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .
نعم اليوم .. قد استغنى كثير من الناس عن الرعي والفأس ,
ولكن تبقى فئام من الناس تحتاجها كما رأينا ذلك في النازحين
وهناك غير مسألة الرعي والفأس تحتاج إلى إعادة النظر فيها ..
و اليوم لانحتاجها ولكن ماذا عن الغد وما يخبئه لنا القدر؟
وأنا هنا أطالب بإعادة هذا المذهب إلى هذه المناطق ,
وتدريس فقهه في مدارسنا ولكن بطرق سلمية ..
بلا فوضى, وسأتمسك برأيي هذا حتى أقتنع بخطأه.
وأشكر لك حسن كلامك وتأدبك مع الآخرين
حتى ولو كانوا مخالفين وعدم إلباسهم جوراً,
أردية اللبرلة والنفاق .. و عبادة الوثن !
( عفا الله عنهم وأنا متأكد بأن سيترفعون عن ذلك لرقي فكرهم).
وقد دلوت بدلوي على عجالة ..
ربما جُملٌ لا حاجة لها أوردناها ..
وأخرى أهم أغفلناها ؛ فعذراً.
شكراً لك مرة أخرى وننتظر تعقيبك.
التعديل الأخير تم بواسطة ريسان ; 22 -11- 2009 الساعة 02:31 AM
العقول الصغيرة تبدأ دوماً بمهاجمة الأفكار الــكبيرة
مسائكم عنفوان,
اتعتقدون أن من تمارس ذالك راضية عن نفسها؟اوضعها؟
لاأعتقد ,,
فماذاك إلا تعبيراً عن سخطها ومُعارضتها ولكنها إرتدت الثوب الخطأ,
ولاعجب,
ففقدها للعاطفة او مايسمى (فراغاً عاطفياً)منذ الصغر جعلها تبحث عن مورد موزياً ,
ربما دفعها عكس التيار!!
بحثت عن من يعوضها حظن الأم الدافيء فوجدت من هي أشد حاجة له ,
هُنا أنقلب وأُعارض من قال (فاقد الشيء لا يُعطيه),
ففاقده سيعطيه ,
ولكن بكل همجية وسخف ,اي أن فاقده سينزله للإسفاف ويُرديه,
بحثت عن تربيتة أب على كتفها ومسحة حنان على رأسها,ولم تجدها !!
فنتكس حالها حين تعدى الحال للجور عليها وارهاق كاهلها ,
فلم تجد سبيل غير تلك الصديقة التي تخُولها وفيه!!
عجبي كيف يغفل اهلها عن حالها؟؟
إخوتها أخواتها,,ثقوا انها لم تفعل ذك الإ سخطاً فحتوها واعطوها مافقدته,
لفت إنتباهي رد لإحدى الأخوات هنا ,
كونها تجعل العلم هو المحك في ذلك وتنعت الوالدين بالسذاجه او ماشابه,
فمن وجهة نظري ,,
ان الحب والإحتواء شيء فطري من الله وإن خالطه علم فجميل ,
ولكن ماأروعه إن جاء من الوالدين بكلِ عفويه فهو يطفىء كل دواعي الشذوذ,
اما السذاجه فلا يدرئها العلم فقط بل لابد من علم مُشرب بتجربه,
ختاماً :ارى من نماذجكم إخوتي مخالطتكم لمن بهذه الحاله فوصفكم الدقيق اوحى لي بذالك ,
فأراكم تنشرون غسيلهم إن صح التعبير دون الإسهاب في حل المشكله من جذورها,
فلا نكن ممن بالدف قد ضرب ,وماكن شيمتَ اهله إلا الرقص ,
ليكن لك موقف من أختك ,ابنتك ,وكل من حُرمت عليك موقف تثبت عليه وتُعارض اي موقف اشتممتَ فيه شيء من إلتواء,
ولكن بكلِ عقلانيه وحِلم فالقسوه تفسد أكثر مماتصلح ,
كل تقديري لكل من سبقني ممن قرأت او لم يسعني الوقت ان اقرأ رده,
دمتم لصامطه
يعزُ عليَّ حينَ ادير عيني أُفتش في مكانِكَ لا أراكَ..
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . لمن طرح وأدلى دلوه في هذا الموضوع الذي دمر فتياتنا الغافلات هداهن الله أسألن الله لهن الشفاء والحمدلله الذي عفانا مما ابتلاهن
مايؤلمني جدا مايحدث في المدارس بين صانعات الامجاد ومربيات الاجيال المعلمات اللاتي هن القدوة فكيف ستنشأ الطالبه حينما ترى معلمتها ترتدي هي وصاحبتها نفس اللبس طوال العام والكثييييير فأنا لم أعي معنى الصحبه الا من خلال محفل التعليم وأنا في المرحله المتوسطه من خلال رأيتي لمعلماتي للأسف الشديد وتلقائيا ستقلد الطالبه معلمتها وتحذو حذوها فهي قدوتها أسأل الله الهدايه للجميع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير
والأمة في عزة ونصر وعلو
اللورين
فتاة الأمجاد
غصن الاماني
أشكر لكن إضافاتكن وحرصكن على التوعية بخطورة هذا الأمر
وإن كنت تفاجأت بما ذكرته غصن الأماني من وجود هذا الشذوذ بين المعلمات اللاتي وضعن موضع القدوة للطالبات
أسأل الله لهن الهداية
فتياتكمْ يتبعـنَ نهجَ ( اللزبنهْ ) !
حيثُ النهودُ واحَـة ٌ
تطفو عليها ألـْـسِـنــَـهْ !
حَـيثُ الدخــُـــولُ جائز ٌ
إلى جَـمـيع ِ الأمـْـكِـنهْ !
.
.
رجل الظلام