نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كَتبَ لِي مِنْ مَكَانِهِ الـ بَعِيد :
" كم أنا سَعِيدٌ أن أبقَتنِي الأقدَارُإلى هَذا اليَوم لأبعثَ التهَانِي إلى إنسَانَة أحملُ لهَا فِي قلبِي كُل الحب ,,
عِيدُكِ مًبارك .. "


أجبتهُ بِـ مَسج دُون تردُد :
" وكمْ أنَا سَعِيدةٌ , فقط .. لأنكَ حبِيبِي ..
كُل عامٍ وأنتَ فرحَة العِيد "


وَغرِقْتْ ,,

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي