.
.
.
خَطْوةَ أخيرةَ أفَعَلُهاَ و أنسىَ هواكَ \ و أُمزقُ كُلَ صورةَ
كانْ بِروازُهاَ بَعضً مِنْ بَهاكَ .. وسَ أُحرقُ كلَ ورقةَ تَجلبُ ليَ ذِكراكّ
واغسلَ كُليَ بِماءَ طاهرَ يُزيلُ عَنيْ خَطاياكَ \ و أغُضُ ألطرفَ عنْ بعضِ
مزاياكَ ماَ عُدتُ أُباليَ بـِ حُبكَ وسَ أنساكَ ..|,
\
عَبداللهَ محمدّ مُصلحَ..!
\
حَرفُ رائعَ جِّداً \ وأُريدُ مِنهَ كؤوسهِ ألمزيدَ ولاَ أكتفيَ
طَبتَ والسكينةَ تَحُفكَ إلىَ حينْ يَبعثونَ ..|,
,