تشدّني الطيور.. ليس إلا بهاءٌ يتوشح قدومها
وتدهشني بإحساسها الهائم هنا وهناك ,،
فكيف والطائر هو أنت ياطائرًا من الشّرق ؟
لي الفخر بقراءتك العميقة ،
وثنائك الموشوم بحب الوطن
فهطولك حيث زرع لهفة
بالكاد سوف يجعل منه أغصانًا تلامس السماء !
حرفك ياطائرًا
محلّقًا في الأعالي دائمًا وأبدًا
كأنت تمامًا .
تقبّل امتناني وودّي الدائميْن.



رد مع اقتباس