لا ألمُّ بكاملِ خيوطِ دولتنا , التي تتصدّرُ سبقَ التطوّعِ العالميّ ..
لتأتيَ الآنَ , تصفّقُ لسذاجةِ هذا المواطن .!

لكنْ .. لا تزالُ تقتُلنا مبادِؤنا .
ولا عليكِ .. معاذ لا يؤمنُ بما يُسقِطهُ هُنا .
.
.