مساؤكَ جنّةُ أستاذي أبو مساعد
.
من خِلالِ مطالعاتيَ المتواضعة ..
لم أرَ ولمْ أقف على كاتبٍ يعالجُ ويناقِشُ المشكلة .
وأعلمُ أنّ هذا موضوعاً آخر ,
لكن في ظلّ ما تملكهُ هذهِ الأقلامُ من وساطةٍ في العبورِ ,
سيتسنّى لها توفيرُ خَياراتٍ بعكسِ ما يُنثرُ من دوسيّاتٍ من قِبلِ المواطنينَ .
على كلّ حال ..
أعجبني هذا المقال , لأنّهُ ساعدني على التّفكير سيّدي .
ودٌ يمتدّ
.
.