نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

.
.
.

ويَقولونْ بأنَ هُنالكَ ( رَحمةَ , إنسانيةَ )
انتكاسةَ سَاخطةَ لـِ جُوهرِ ألبشرَ فَهلَ منْ مزيدْ ؟ ..|,

,