في هذا الجانب قد نلاحظ بأن الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
هي الوحيدة التي تطلعت باشتياق لآمال الشق الآخر من المجتمع ,
وقامت بإنشاء الكثير من الدور حيث يتجاوز عددها بصامطة
الــ 5 تقريباً غير القرى التابعة للمحافظة ,
والملاحظ بأن الدور النسائية أكثر من الرجالية.

في ظل صمت مطبق من قبل الجهات والقطاعات الأخرى
التي تستكنف خدمة المواطنين فضلاً عن المواطنات.


لو تغير الحال بعد أمد علّه لايطول ,
فقد يناسب إنشاء مركز ثقافي نسوي
فوق دار التحفيظ الجديدة قرب استراحة المشعل.

ربما !


ولا نملك يا أبو سعود ,
سوى أن نسأل الله أن يجزيك كل خير عما تقدمه .