لا أدري هل أفرح لك أم أعزيك
فأنت حزينٌ وسعيد في نفس الوقت



هل نزين الشوارع ورداً
ونعم الفرحة على المدينة


أم نقيم عزاء ونوسيك

فلقد أحسست والله
بحرة الحرف منك وليس الكلمة فقط.
ولكن أتعلم ......

فل نعم الفرحة على المدينة
ونرقص سويةً على أنغام الموسيقى

حتى نغيضها فتموت من شدة الالم

لا أعادها الله عليك من أيام



وأخيراً

تحياتي...................






..................................