أحلامٌ , وأمنيات
وأفكارٌ سلبت عقلي برسائلٍ ظلت
حبيسة هاتفي .
رسائلٌ عده
تجاوزت حدود الذاكره
خبئتها لكَ في الأرشيفِ
أنتظر ذلك اليوم كي أزفها إليك مزينة
بإكليل فضي يليق بك
رسائل
شكوت إليك ، بكيت منك ،
طرتُ فرحاً وأنا أدونها
ياتُرى
متى سأوقع وصولها لقلبك؟
لاأعلم
ربما قريباً
ربما قريباً
ربما قريباً
ربما قريباً