لا يتأثر بدعاوي هذا الجاهل إلا الجاهلون أمثاله
فلا أحد يستطيع أن يحجب الشمس بيديه

وقد ثبت فشله على كل الأوساط وحتى ممن صدقوه في البداية وانقادوا معه
أصبحوا الآن يتفلون في وجهه قبحه الله .
وذاك هو يسعى حثيثا خلف الجنسية البريطانية ضاربا بتعاليم الإسلام والعادات العربية عرض الحائط
فلا نامت أعين الجبناء الأذلاء .

أدام الله الرقي لقلمك يا أستاذنا أبا يحيى