نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وَ
الليلُ والجرحُ والآهَاتُ تعرِفُنِي ..
والدمْعُ والقهرُ والأحزان والسَقم ..

فـ أينَ المَفَر ..؟
وذاتُهُ الوَجعِ يتَشردَقُ فِي وَتِينِي ..
.
.
!