لم أكن أهتم لذاك الشيء اللذي يتوسط علو أجسادنا
لم أعره شيئا من الإهتمام ولو لبرهه
حينما هتف لأحدهم
لم يعد يحسن التصرف..!
لم يستطيع ان يُعلي دقاته كي يسمعها من يريد
ولم يستكين..
لم أعد أعي من أكون ..!
ومن يكون..!
إلا فتاة تعشق البينك
عيونها تهطل مطرا كلما أحست بإحتياجها لقلب يكبرها سناً.
وشخص من نسج الخيال ..!