لم أستغرب أن مثل هذه السّجايا الكريمة
تصدر من الأستاذ الفاضل / أبو وحيد ،،
وأنت يا أبا وحيد / أكثر من يثق تمام الثّقة كيف له من الاحترام والتقدير
مايجعل اللهفة تفخر به وترفعه على رأسها من فوق ،،
أتعلم ياسيّدي الفاضل ؟؟
ثمة فكر عقيم لانكتشفه إلا بعد عدّة محاورات ،
وثمة آخر من أوّل حوار توقن برقيّه وجدواه ،،
كان حوارًا ساخنًا لو تذكر يا أبا وحيد !
وانتهى بمصافحة الوطن حبًّا، والقلوب ودًّا ،
وبانتظار العفو لمن يستحق من الموقوفين .
تحياتي وسلامي.