ألقيتُ بدفتر المحاضرات جانبًا
وهمّشت بعض المراجعات
والاختبارت على الأبواب
وياخوفي من الرّسوب !!

( المهم )

هرولتُ بكل ما أملك من حرص
على ألا أتعثر وأسقط ،
حتى أصل لهذه الشاشة المجنونة بك
وقد تشبّعَتْ مفاتيح كيبوردها بعشقك ،،

صباح النسائم الولهى التي يهشّ بها قلبي
على خنادق الشوق المحفورة بروحي لك ،،

صباح يتأمّل تفاصيلك
ويوغل في تضاريس عمرك ياعمري ،،

صباح يرتمي على صدر الإلهام
ليلمّ شتاته بك
ويقول لك صباحكـ غير ..


لهفتكـ ،،