كم من التسامح والطيبة والإنسانية في قلب عبد الباسط
مثل هذا يرزقه الله تعالى على قدر نيته وسماحة نفسه وطيبتها

قصة رائعة وفيها أبلغ الحكم
في الطموح والصبر والأمل


شكرا فهد
شكرا يا مبدع