أكبر مصيبة حلّت بالحرية، والحقوق والمساواة أن من حمل لواءها هم من يوصمون بالليبراليين
إن زيف إدعاءاتهم ومناداتهم بمبادئ الحرية والعدل والمساواة ، لا يلغي نزاهة هذه المبادئ وقدسيتها، وأننا ينبغي أن نبحث عنها، ونطالب بها
ولا يجوز رفضها ومعاداتها لأن من حمل لواء الدفاع عنها هم ليبراليون
المبادئ الصحيحة لا تعترف بمذهب، ولا منهج يحكمها، إنها حق مشاع للأمم، تطالب به، وتسعى لتحصل عليه...
شكرا يا ريسان


رد مع اقتباس