مَرَسَى رُوادْ القِسمْ العَامْ . . (سِجِل الحُضُور)

[حـــذيفــة]

There is nothing in this Life sweeter than Love .we get tired ,we get hurt ,we complain it but we continue to Love
Huthaifah =is a hopeless sigh

[ملاكـ]

The life will continue
with you
or
without you

[قلب الوفا]

أطْيافُ ضوئك أم ضَوءِ القناديلِ
غنَّت إلي طــوالَ الليلِ يا ليلي
فبتُّ أرقصُ كالأطفال في طربٍ
أطيرُ منتشيًا فـــــوقَ المناديلِ
أقصُّ للنَّجمِ فصلاً من مُغامرتي
من أكذبِ القولِ من نسج ِالأباطيلِ
أصوِّرُ الكونَ قصرًا ضمنَ مملكتي
وشهرزادُ به للصُّبح تحكي لي
أمشي على البََحر لا أخشى به غرقاً
أشاطرُ الموجَ تشييعَ الأساطيلِ
فكم رأيتُ عروسَ البحر جالسةً
على الشواطئ كم هبَّتْ لتقبيلي
حدَّثتُها عن لهيبِ العشقِ فاحترقتْ
وعن ضحايا الهوَى فاستلطفتْ قيلي
وكم توغَّلت وسْطَ الغابِ منفرداً
أسأتُ للأسدِ واستهترتُ بالفيلِ
وكم ركبتُ جناحَ الرِّيح تنقُلني
أطوفُ بالكونِ لا أخشى منَ الغولِ
يا ليلةً بتُّ فيها راسمًا قدري
في عالمٍ من خيالٍ غيرِ مأهولِ

*******

[اجـــتـــيـــاح]

كن كالظل عندما تُمارس أفعالك الخيِّرة,
فمن سيُكافؤك عليها يعلم كل شيءٍ عنك

[اجـــتـــيـــاح]

أحسن للفقير يُحسن لك أكرم الأكرمين

[ملاكـ]

الروحُ أثمن من أن أجعلها , متوجعه .

[معاذ آل خيرات]

هوَّ صحيح الهوى غلاب ..؟

ما أعرفش أنا .!

.
.

[الحَسَـــــــــــنْ]

أَفْضَلُ النَّاسِ مَنْ تَواضَعَ عَنْ رِفْعَةٍ، وعَفا عَنْ قُدرةٍ، وأَنْصَفَ عن قُوةٍ‏

[أم الوليد]

المرأة تسامح لكن لاتنسى
الكلمة ليست سهماَ ولكنها تخرق القلب
لولا الأمل لاأنفطر الفؤاد

[نقاءُ المَطر]

.
.
.
السّب فِي هَذَا الزّمَان .. أَصْبَح رَأي.. الصّوْت الجَهُورِي أَصْبَح دَعْوَة ..
الإِسْلامُ أَصْبَح تَرْهِيب .. لَا تَرْغِيب .. وَتَحْت عَبَاءتَه أَنْدَسّ الكَثِير .. فَالخَنَاجِر
أَصْبَحَت تَحْت الرَدَاء تَبْرُق تَنْتَظَر الظَهُور ..|,
,

[ملاكـ]

سُئلتْ الكاتبة الإنجليزية " أغاثا كريستي "
عن سبب تزوجها لرجلٍ من رجالِ الآثار
أجابت
لأنني كلما كبرتُ ازددتْ قيمة عنده .

[الـدوسـري]

عندما يقتحمون حياتنا أناس ربما قد جمعتنا بهم ظروف الحياة القاسية أو رمتنا في أحضانهم غربة الدنيا أو أجتمعنا بهم حتى نواصل حياتنا الدراسية معا… وأيآ كانت الأسباب التي أرتبطوا بها فينا ولكن يبقى السؤال لماذا فجأة يرحلون من حياتنا دون أدنى أسباب ولماذا أصبح الفرح لا محل له في حياتنا وأن وجد ليس الا دقائق معدودات نضحك فيها وبعدها تقتحم حياتنا ثورة غضب وحزن وألم نتمنى حينها بأننا لا نعيش أكثر حتى لا نرى أكثر ولا نتألم أكثر…. لا أعلم بأي حق يقتحمون عالمنا ويآخذون منه كل أحلامنا لنبني معهم أسوار الصداقة المهدومه فنظل نحن نبني ونبني وهم يهدمون ويهدمون… أني أرى الموت يدنو ويدنو وأتمنى لو يدنو أكثر لأنه باختصار لم يعد هنالك شئ يستحق العيش من أجله،،، فلماذا العيش في دنيا لم نعد نجد فيها تلك القلوب الطاهره التي تبادلك كل مشاعر الحب والأحترام في زمن ضاع فيه الحب وضاع معه الأحترام.. قد قيل لي في يوم من الأيام لا تتعب نفسك وتبحث فلن تجد من بحثك سوا “الفراغ” ولكن مع هذا وذاك عاندت كل الكلام وبدأت أبحث وأبحث ولم تبقى فجوه في الدنياولا أمل الا ودخلت فيه باحثا عن ما يسمى “صداقة” وعندما أرهقتني الحياة جلست تحت ظل دنيا هاوية لأرى ما قد جمعته من رحلتي .. من رحلة البحث تلك .. تصوروا وجدت عدة أشياء قد تراكمت وتراكمت وتراكمت في قلبي ففرحت وقلت لنفسي ربما سأجد بين تلك الكومه ما كنت أبحث عنه فبدأت أنغمس وأنغمس في تلك الفوضى وأمسك هذا وأرمي بذاك وبعد أن فقد جسمي كل طاقات البحث لديه تنفست الصعدا قليلا لأرى تلك الأشياء التى أخرجتها من بين خبايا قلبي وأسواره وجدرانه ولكن المصيبه تكمن في ماذا وجدت؟؟؟؟ تخيلوا بعد كل ذلك التعب لم أجد سوا قذارة صداقة،،وأكياس سوداء قد امتلأت بالخيانه،، مع بقايا جروح ،،وقطرات دم قد نزفت من قلبي الجريح،،، ولحضات احتضار قد عشتها في وحدتي مع مر الليالي التي لطالما كنت أحلم فيها بأن أجد ما كنت أبحث عنه ولكن في نهاية بحثي لم أجد سوا كلمة “صداقة” قد كونت نقطة سوداء في قاموس حياتي….

[نقاءُ المَطر]

.
.
.
حين انغمسَتْ يدُه في قدَحِ الخطيئةِ
تدلَّتْ سلالمُ السماءِ لينزلَ منها إلى الأرض
وحينَ اغتسلتْ روحُهُ في أنوارِ الأوبةِ \ أرسلَتِ السماءُ
طيورَها البيضاءَ لتحملَ روحَهُ إليها ..|,
السماءُ..والأرضُ ..!
أتخيَّلُ السماءَ الآنَ أرضاً مقلوبةً..
والأرضَ سماءً مستلقيةً على ظهرِها ..|,

,

[قلب الوفا]

,’


أن كَان فيه انسًـان يسعفنِي / دْعـاه
............ لاشك تشرَح خاطْـرِي [ دعـوة امّـي ]

,’

[ملاكـ]

عاشر أحبابه
شجاع
وفارق أحبابه
شجاع .

[ملاكـ]

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد
ولا لحياته فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله وإلى الصلاة )

[ملاكـ]

اشتكى أهل المدينة لأمير المؤمنين
عمر بن الخطاب رضي الله عنه غلاء اللحوم فقال لهم:
أنتم أرخصوه
قالوا له: كيف؟ قال: دعوه لهم .