تحترفُ ترويضَ الحروف ، وتبرعُ في الرسم بفُرشاة الكلمات لوحات بديعه شكراً لكَ يا طائر الشرق ، كتبتَ فأمتعتْ ..
أي جمال للرنين هنا قدوم مبهر ونثر شق صداه صمم الكلمة وأخجل قوافي الشعر أيها القادم من وراء جدار الصمت رنينك أحال صمت متصفحي إلى لحن شجي غردته القوافي وتناغت على أنغامه الكلمات